الروبوتات الاجتماعية NO FURTHER A MYSTERY

الروبوتات الاجتماعية No Further a Mystery

الروبوتات الاجتماعية No Further a Mystery

Blog Article



قد تكافح الروبوتات الاجتماعية لفهم المشاعر الإنسانية المعقدة أو الفروق الدقيقة في اللغة أو الإشارات الاجتماعية فهماً كاملاً، ويمكن أن تكون استجاباتها محدودة، وقد لا تتوافق دائماً مع التوقعات البشرية، وهذا يؤدي إلى سوء فهم أو إحباط محتمل.

يتوقع أن يشهد المستقبل تطورات جديدة في مجال الروبوتات الاجتماعية والتفاعل البشري والآلي.

تخيل أن يكون لديك روبوت في المنزل يمكنه القيام بأعمالك كالتنظيف ورعاية الأطفال والطهي بدلاً عنك ويقوم برعايتك أثناء مرضك، في الحقيقة لا داعي للخيال فالواقع أصبح أكثر دهشة.

تم تطويره بالتعاون بين هيروشي إيشيغورو وفريقه لدراسة التفاعلات بين الإنسان والروبوت.

يميل البشر -بوصفهم كائنات اجتماعية عاطفية- إلى بناء علاقات مختلفة مع أشياء غريبة أحيانًا، وربما كانت مستهجنة في وقت سابق.

شركة ريناد المجد تشارك في الملتقى العاشر للجمعيات العلمية

بينما تستخدم الروبوتات الاجتماعية أحدث التقنيات، فهي ليست بشرًا وتفتقر إلى التعاطف والعاطفة والتفكير، إنهم يتعاملون مع المهام الروتينية التي تمت برمجتهم للقيام بها، لكنهم قد يستجيبون بشكل غير متوقع للمواقف التي لم يتم تدريبهم عليها، كما هو الحال مع أي تقنية تكون الروبوتات عرضة لأعطال الإمارات الأجهزة وفشلها وقد تنطوي على تكلفة عالية للإصلاح والصيانة، بالإضافة إلى ذلك فإن البشر الذين يطورون اعتمادًا مفرطًا على الروبوتات الاجتماعية مثل الرفقة العاطفية قد يفوتون التفاعلات الشخصية التي تشكل جوهر الحالة البشرية.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

على الرغم من التحديات، فإن المستقبل يعد بإمكانيات كبيرة للروبوتات الاجتماعية والتفاعل البشري والآلي.

الهدف من هذه التقنية هو تمكين الروبوت من تعلم كيفية التفاعل بشكل طبيعي مع البشر وتحسين أدائه مع مرور الوقت.

بيئة خالية من الحكم: تساعد الروبوتات الاجتماعية الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد على التفاعل دون خوف من الانتقاد أو نور الإمارات الرفض.

التحديث المستمر: الحاجة إلى تحديث البرامج والأنشطة باستمرار لمواكبة تطور الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد.

تستطيع الروبوتات الاجتماعية محاكاة التعاطف والرفقة، لكنَّها لا تمتلك عواطف حقيقية أو تجارب ذاتية، وقد يجد بعض الأفراد صعوبة في إقامة اتصال عاطفي عميق أو يشعرون أنَّ التفاعلات تفتقر إلى الأصالة.

بالتأكيد هذا الأمر يدل على عدة أمور جيدة موجودة باليابان كتقدم التكنولوجيا والطب، لكن من ناحية أخرى فإن أكثر من ربع الشعب فئة غير عاملة وفي الغالب تحتاج رعاية خاصة، وبالتالي يجب أن يزداد عدد العاملين في مجال الرعاية المنزلية ولكن هذا يعني أن عدد العاملين في مجالات مهمة أخرى قد يقل خصوصاً مع تزايد نسبة كبار السن سنوياً، إذا ما هي محاولات اليابان لحل هذه المشكلة؟

Report this page